ويجز قرر يخوض تجربه جديده فى عالم الغناء و فاجئنا بإصدار جديد باسم “البخت” و لون جديد بنشوفه فيه لأول مره و التجربه بشكل عام كانت مثيره للأهتمام بدرجه كبيرة!
بالرغم ان المزيكا دى تعتبر جديده على ويجز، لكن ويجز فيها كان مألوف لينا وشوفناه قبل كده فى تراكات مشابه زى “حورية” و “كان نفسى”… المزيكا هى بس المختلفة بس ويجز حاضر بنفس شخصيته في “البخت” و نفس اسلوب الكتابة.
الكلمات هنا كانت مميزة و مش كتير بنسمعها على مزيكا زى دى… الفوكلز هنا ممكن تتحط على مزيكا راب مثلاً هتبقى متناغمه جداً معاها… و دى ديماً بتكون من نقاط القوه فى ويجز اللى بتخليه يقدر يتحكم فى صوته بطريقه مميزة جداً حسب المزيكا و الفلو اللى بيغنى عليهم و ديماً مش بيكون صعب عليه يغنى على انواع مزيكا مختلفة.
التراك بيحكى عن بنت ويجز بيعش حالة انه معجب بيها فى التراك و بيشكتى من عدم الاهمتام المتبادل منها ليه فى التراك بكلمات سهله و سهل تعلّق فى الودان خصوصاً فى لازمة او الكورس.
سحرتني ولا سحرتلي
عيون مش محتاجة تسح
ومش عايزة تجيبني بس جابتني
ونسيتني وف قصتي حبستني
prod. Rahal
“راحال” من المنتجين الموسيقين أصحاب الظهور المحدود فى المشهد المصري… شوفناه قبل كده فى تراك “خد و هات” لويجز بالاشتراك مع الفايف و وكان تراك كويس جداً، و فى “البخت” مزيكا راحال كانت تشد الودان و جداً و ماشيه مع التراك خصوصاً المزيكا اللى قدرت توصل لجمهور كبير من جمهور الراب و جمهور مزيكا البوب المصريه، و ده اللى خلى الاغنيه تحقق أكتر من 6.5 مليون مشاهدة عل موقع يوتيوب فى 4 أيام بس و تتصدر التريند فى مصر دول الفتره دى و قدرت توصل للتريند رقم 5 على مستوي العالم!
طبعاً نجاح التراك ده مكنش من فراغ لان التراك يعتبر تجربة جديد و مميزة اول مره نشوفها فى مشهد المزيكا المصري و متوقعين نشوفه أكتر الفتره الجايه!